آخر الأحلام......مات .
كنت أتصور برنامجا حافلا من النشاط بعد إحالتي إلى المعاش التقاعدي يبدأ بالعمل التطوعي خاصة في مجال جمعيات الحفاظ على البيئة و لا ينتهي بالعودة إلى تدوين تجربتي الحياتية المتواضعة ، لكن لم يخطر لي إطلاقا أن ألجأ إلى أعمال و ضيعة باحثا عن رغيف ناشف يسد رمق أفواه مازالت في طور الجامعة ، إنها الحياة عندما تتنكر لنا و لتصوراتنا في عالم يمشي بالمقلوب .
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليق