غصة
شاﺀت الأقدار أو اختار لي ربي أن أكون وحيدا لسنوات طويلة في تحمل مسؤلية تربية طفلين إلى جانب عملي في عيادتي , كنت أدرك أن الله معي و يبتليني فكان دأبي الصبر و الرضا بما قسمه لي .. اما وقد كبر ولداي و غادرت عملي أو "غادرني' رغم أنفي لم تعد لي ظاهريا اية مسؤليات ذات قيمة لكن غصة عظيمة توشك أن تضع نقطة النهاية على آخر السطور .
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليق