طقوسنا و أجراس بافلوف...
من طقوس الزواج في إحدى قرى جيبوتي أن يحمل الشبان العريس إلى ضفة قريبة حيث يوجد صخرة سوداء لا يتجاوز أكبر أبعادها المتر و النصف ليجلس عليها العريس بعد أن يستحم بماء النهر فيقوم شيخ أو كاهن بكسر ثلاث بيضات على ذات الصخرة جانب العريس... هذا الطقس اعتاده سكان تلك المحلة ربما لمئات السنين... خطر في ذهني أن لو كنت أنا من سكان تلك القرية لا بد أن أفكر بإزالة تلك الصخرة خلسة عن السكان... ترى كيف كان لهم أن يتزوجوا من غير صخرتهم...! أشم رائحة بافلوف في كثير من سلوكياتنا الشرطية التي اختلقها لنا بعض الخبثاء...
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليق