حالتي ...
حالتي ...
شيئ ما يقف في زوري و قد أرتج قفله ...
ضاعت معانيها ففقدت وظيفتها الدلالية ، لهذا أتجاوز كثيرا الثمانية و عشرين حرفا الباهتة ألوانها و أستعير أدواة أخرى فاعلة ، كثيرا ما تفي السخرية بالمطلوب ، و كثيرا ما يكون الدمع مختزلا لجبال من الغضب و القهر و الأسى الحارق .
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليق